أجراس الحنين في رواية عاشت حلب

أجراس الحنين في رواية عاشت حلب

أجراس الحنين في رواية عاشت حلب 

وحده الشوق يعلم أن للحنين أجراس

تدق متى تشاء...

لتوقظ فينا ذكريات 

حاول النسيان العبث أثناء غفوتها!


نحن لا ننسى، بل نتناسى...

كي نستطيع العيش مع الحاضر


الماضي لن يعود

 لكن بوسعنا أن نجعل المستقبل جميلًا...


عاشت حلب

 رواية اجتماعية تدور أحداثها من خلال شخص يدعى شريف

يروي معاناة أهل المدينة في فترة الحصار

والصراع الذي دار بينه وبين نفسه بسبب ما حدث.


لقراءة الرواية كاملة 

رابط التحميل المباشر


الرواية من إصدارات الأديبة والكاتبة الروائية نور شحط

لسماع الرواية كاملة على قناة اليوتيوب 

اضغط هنا


يمكنك طلب الكتاب عن طريق موقع

تعليقات