- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
![]() |
تفسير الأحلام في رواية عاشت حلب |
الأحلام واقع رهيب تأخذ المرء إلى عالم بعيد من الصعب العودة منه
وكلما كان الحلم كبيرًا كان الطريق وعرًا وشاق!
لا أحد يحلم بالفقر ولا أحد يحلم بالجوع أو المرض
نحلم بصورة مستمرة بالأشياء الجميلة، الأشياء التي تمدنا بالفرح والامتنان
معظمنا يحلم بالسعادة مهما اختلفت عناوينها.
الصغير يحلم أن يكبر والكبير يحلم بزمن الطفولة
الفقير يحلم بمنزل دافئ يأويه مع عائلته أما الغني حلمه النفوذ والسيادة
القاتل يحلم بالبراءة وأم القتيل حلمها تحقيق العدالة أو الثأر
أما الكاتب حلمه الشهرة بينما دار النشر تحلم بالأرباح
الشاب يحلم بالنجاح والعجوز يحلم بالشباب…
حلم هنا وحلم هناك وجميعها يتطاير في فضاء تفسيرالأحلام!
ليس من السهل رمي السنوات خلف الظهر
ثمّ المضي كأن شيئًا لم يكن!
ليس بتلك السهولة أبدًا أن يعيش المرء في حالة انفصام ما بين عقله وقلبه…
الزمن وحده يعلم ما مرّ من منعطفات على كل واحد منّا
ويشهد عليه عدد المرات التي وقع فيها وهو واقف!
من إصدار دار الحامد للنشر والتوزيع في الأردن
لسماع الرواية كاملة على قناة اليوتيوب
رواية اجتماعية من مؤلفات الأديبة والكاتبة الروائية
يمكنكم قراءة الرواية بعد تحميلها مباشرة من الرابط أدناه

تعليقات
إرسال تعليق