- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
في الحلقة الثالثة عشر من سلسلة اسمع رواية عاشت حلب متابعة للموقف الخامس للرواية
والذي يحمل عنوان كل شيئ بمقابل
في هذه الحلقة:
عادات كثيرة تغيرت أو لم تعد تُمارس بعد نشوب الحرب في المدينة، ومنها عادة سهرة يوم الخميس.
يحتاج المرء إلى فترة وجيزة كي يعتاد على عادات أخرى بحسب الظروف المحيطة حوله.
تغيير العادات مرتبط ارتباط تام مع الأمور الطارئة التي تحدث في المدينة.
إكتساب العادات الجديدة وممارستها بشكل يومي يخلق نمط حياة جديد قد يكون من ضروريات العيش.
وضع برنامج مخصص لصباح يوم الجمعة لا يمكن تجاهله أبدًا في ضوء ما تمر به المدينة من أزمات إقتصادية.
انتشار بعض الأمراض المعوية بين الناس بسبب شرب مياه الآبار دون تعقيمها.
في الحرب يكون تجار الأزمات هم الأكثر شهرة في جني المزيد من الأرباح الهائلة.
التناقض انتشر في المدينة وأخذ مفهوم العادي والطبيعي.
الثرثرة باتت التسلية الوحيدة لكل طبقات المجتمع.
حالة فزع أصابت شريف جراء سماعه صراخ قادم من الأعلى لجارتهم أم الجود...
لسماع باقي الحلقات والإصدارات على قناة اليوتيوب
رواية اجتماعية من مؤلفات الأديبة والكاتبة الروائية نور شحط
يمكنكم قراءة الرواية بعد تحميلها مباشرة من الرابط أدناه
رواية عاشت حلب من إصدار دار الحامد للنشر والتوزيع في الأردن
عام 2017
تعليقات
إرسال تعليق