- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
الحلقة السابعة عشر من سلسلة اسمع رواية عاشت حلب
ما زلنا في الموقف السادس من الرواية والذي يحمل عنوان لا بد من التغيير.
في هذه الحلقة:
يملك التأمل مفعولًا سحريًا يفك شيفرة أصعب النفسيات.
المقارنة بين الماضي والحاضر أما المستقبل فلا وجود له في المدينة.
ثورة النفس على النفس من أشرس العمليات التي قد يقوم بها الإنسان ضد نفسه.
في بعض المواقف يأتي القرار على أصداء ما حصل ولا مكان للكلام في وقت كان الفعل أقوى.
مع قدوم الفوضى إلى أحياء المدينة رحل الأمان، وجميع الحوادث قُيدت ضد مجهول.
على المرء أن يكون حارس شخصي قوي لنفسه ولعائلته، لا أحد مسؤول هنا عن غياب الآخر ومشاكله.
قصص مرعبة كفيلة بنشر الخوف على مستوى واسع من سكان المدينة، فما بال الأطفال؟!
الأطفال في المدينة أصابهم الفزع جراء ما يحصل داخلها من أمور خرجت عن السيطرة.
يضطر الاهل إلى استخدام أسلوب المراوغة مع أطفالهم عندما لا يعرفون الإجابة عن أسئلتهم.
هناك أسئلة كثيرة غامضة بل ألغاز صعبة الحل بالنسبة الى طفل
فيقوم الأهل بتعليقها على مِشجب التجاهل حتى بات مكدّس بالخيبات.
الخوف ينهش القوى الداخلية ليحول الشخص إلى كائن ضعيف لا حول له ولا قوة في أي موقف قد يتعرض له.
انتهت الحلقة السابعة عشر من رواية عاشت حلب...
لسماع باقي الحلقات والإصدارات على قناة اليوتيوب
رواية اجتماعية من مؤلفات الأديبة والكاتبة الروائية نور شحط
يمكنكم قراءة الرواية بعد تحميلها مباشرة من الرابط أدناه
من إصدار دار الحامد للنشر والتوزيع في الأردن عام 2017
تعليقات
إرسال تعليق