- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
الحلقة التاسعة عشر من سلسلة اسمع رواية عاشت حلب.
في هذه الحلقة:
ردود الأفعال الغير متوقعة تجعلنا نتعرض لمواقف سيئة مصحوبة بمشاعر أسوأ.
بعض الأشخاص بارعة في التحول وتغيير مجرى الأحداث لصالحها بعدما كانت معاكسة.
هناك بعض الأعمال لا تحتمل التأجيل، الأفضل أن تنتهي على وجه السرعة وإلا كانت سببا للكثير من المشاكل.
(في العجلة ندامة وفي التأني سلامة) مثل قديم فقد صلاحيته في وقتنا الحاضر.
لا بد من التغيير من فترة لأخرى حتى لا نحصل على ذات النتائج.
الخوف يجعلنا نفعل أمور غير منطقية، وبالمقابل يجعلنا مقيدين في وقت آخر وفي مكان مختلف.
الصفعة التي لا توقظك تستحق منها المزيد.
تأدية دور السعيد غالبًا يكون أسهل بكثير من إفشاء الحزن والألم.
هناك أحداث الأفضل لها أن تبقى مدفونة، لا يمكن الحديث عنها حتى إلى أقرب الناس.
من الصعب أحيانًا قبول ما مرّ على أنه واقع لا بد منه…
بعض الأكاذيب بمثابة حبل نجاة لا يمكن إفلاته كي لا نسقط وَنصطدم بالحقيقة.
الفضول يجعل المرء يقترب مسافة كافية لمعرفة أمور صادمة أحينًا وأحيانًا أخرى تكون مدهشة.
الحركة المفرطة قد تدل على عدم الثقة وربما تدل على التردد.
تتمكن الفرحة بتغطية مرارة المواقف السابقة عنما تأتي بشكل واسع فضفاض.
الشعور بالفرح يعمل كالسحر في صيانة الحالة النفسية السيئة،
إنه يجعلك تأخذ فرصة للتنفس لكي تحاول أن تبدأ من جديد.
انتهت الحلقة التاسعة عشر من رواية عاشت حلب وانتهى معها الموقف السادس.
لسماع باقي الحلقات والاصدارت على قناة اليوتيوب
رواية اجتماعية من مؤلفات الأديبة والكاتبة الروائية نور شحط
يمكنكم قراءة الرواية بعد تحميلها مباشرة من الرابط أدناه
من إصدار دار الحامد للنشر والتوزيع في الأردن عام 2017
تعليقات
إرسال تعليق