الضغوط النفسية وعلاقتها بالمظهر الخارجي | الإنسحاب مهارة يجب إتقانها | الحلقة (21) من رواية عاشت حلب

الحلقة الإحدى والعشرين من سلسلة اسمع رواية عاشت حلب

مستمرة معكم بالفصل السابع من الرواية، والذي يحمل عنوان:

المرايا الصافية لا تكذب

في هذه الحلقة:

عندما تكتشف أنك بعيد تقف كي ترتاح قبل المتابعة للوصول إلى الهدف، فيظن البعض أن استسلمت...

الإستسلام أولى خطوات اليأس.

إغتيال الأحلام من الجرائم المتداولة التي لا حكم عليها.

لكل فعل وقت مناسب ومكان مناسب نقوم به، الأفعال العشوائية تجعلنا تحت المجهر.

قد تفاجئك ردود الأفعال أكثر من الفعل ذاته.

الظروف الواقعة والبيئة المحيطة تفرضان طبيعة الموقف ونتائجه.

الإنسحاب في الوقت المناسب مهارة يتقنها الأذكياء، وغير ذلك قد تكون الخسائر قادمة على طبق من ذهب.

وضع البلد ما يزال كما هو، بل بدأ يزداد سوء من جميع الجهات...

موشّحات الرصاص المتواصل والقذائف العشوائية حطمّت الرقم القياسي الذي سجّله المطرب القدير صباح فخري

في مجموعة غِينتس للأرقام القياسية بغنائه أطول فترة زمنية دون انقطاع.

الكهرباء أخذت عن جدارة وضع سيء للغاية صفة لها، والماء باتت قادمة من القمر.

الأنَترنت (واي فاي) في خانة الهجران الى أجلٍ غير مسمى.

الضغوط النفسية من أسباب عدم عناية المرء بالمظهر الخارجي، ومنه يبدأ زحف الشيخوخة المبكرة.

السعي وراء لقمة كريمة شريفة غير سهل أبدأً، والعمل الشاق يشعر الشخص بأنه آلة صدئة تعمل دون توقف.

انتهت الحلقة الإحدى والعشرين من رواية عاشت حلب.


 لسماع باقي الحلقات من الرواية اضغط هنا

عاشت حلب

رواية اجتماعية من مؤلفات الأديبة والكاتبة الروائية نور شحط

يمكنكم قراءة الرواية بعد تحميلها مباشرة من الرابط أدناه

رابط تحميل الرواية

رواية عاشت حلب 

من إصدار دار الحامد للنشر والتوزيع في الأردن عام 2017 

تعليقات