- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
ماذا يواجه اللاجئ من تحديات في بلاد اللجوء؟ | الاختلاف الوحيد في جميع المواقف | الحلقة (33) من رواية عاشت حلب
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
الحلقة الثالثة والثلاثين من سلسلة اسمع صوت رواية عاشت حلب
الموقف الثاني عشر والأخير من الرواية بعنوان: الحياة لا تقف عند موقف
في هذه الحلقة:
شعور مؤلم أن تعود متأخر ويكون الوقت الذي ادخرت للمستقبل فات،
أو تكتشف أن كل ما فعلته في الماضي وهم وسراب…
أسئلة كثيرة تتكرر في كل موقف تتعرض له، أين أنا؟ ولمَ هنا بالتحديد؟ ماذا لو كنت هناك؟!
بدا من كل ذاك الغموض أن الاختلاف الوحيد في جميع المواقف هو المكان،
بينما باقي الأشياء متشابهة، والقرارات التي نتخذها هي التي تحدد موقعنا في الحياة.
بعض الأمور عليك تقبلّها كما هي، كالفراشة مثلاً من المستحيل أن تعود يرقة فالأفضل لها أن تحترق.
الأخبار السيئة تنتشر بسرعة البرق، بينما الأخبار الجيدة تأتي على ظهر السلحفاة.
أعراض الخطر كانت واضحة وكفيلة في بتر قفزات كان مصيرها الوقوع بسهولة،
لقد كان البحر غاضباً ليلتها، وهو يزمّجر بأمواجه العالية مُعلناً عن شهيته لوجبةٍ دسمة...
ليس بالضرورة أن نقامر بما نملك وبما لا نملك،
فالروح كانت تتراقص على كفّ عفريت أعماه الحماس وهو يسير على حبل من الشوك!
التضحية في بعض الأحيان جريمة، والمغامرة انتحار…
الرجوع الى ولاية غازي عنتاب فهي الأكثر استيعاباً للسوريين من مختلف طبقات المجتمع السوري…
أردت أن نبقى قريبون من الوطن إلى حيثما تنتهي الحرب فنكون أول العائدين إلى ديارنا.
عندما يكون المرء سائح في مدينةٍ ما، تكون الحياة مختلفة تمامًا فيما لو جاء وافد إليها سواء كان مهاجر أو لاجئ...
أوجه الاختلاف بين السائح واللاجئ، والتحديات التي تواجه اللاجئ في بلاد اللجوء.
انتهت الحلقة الثالثة والثلاثين من رواية عاشت حلب.
لسماع الرواية كاملة على قناة اليوتيوب
رواية واقعية من مؤلفات الأديبة والكاتبة الروائية نور شحط
يمكنكم قراءة الرواية بعد تحميلها مباشرة من الرابط أدناه
الرواية متوفرة في موقع نيل وفرات لبيع الكتب اون لاين.
تعليقات
إرسال تعليق