- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
هل الأخذ أولًا أم العطاء؟ سؤال مربك عند كل موقف | قانون الحياة ونتيجة حل المعادلة في رواية صـديق موازي
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
هذه المرة الأولى التي سوف أتحدث فيها عن حياتي الشخصية
عن ذكريات الطفولة وما بعدها من مراحل
عن الأشياء والأمور التي جعلت مني شخص مادي بعد أن وصلت إلى حل المعادلة
وهي أن الأخذ مقرون بالعطاء، أي لن أنال شيئًا في الحياة قبل أن أعطي
وهذه المعادلة تنطبق على كل العناصر المتاحة سواء كان عطاء معنوي أو مادي…
وهذا العطاء يحمل وجهين لعملة واحدة، وجه جيد وآخر سيء
كذلك الأخذ في هذه المعادلة يمكنه أن يكون إما أخذ مادي ملموس أو أخذ معنوي عبارة عن مشاعر وأحاسيس
والأخذ أيضًا قد يكون خير أو لا خير فيه…
في النهاية كل شخص يتأثر بأمر أو بآخر مهما كانت نتيجة المعادلة
لا أحد يخرج خالي الوفاض…
كل شيء على هذا الكوكب يدخل في معادلة الأخذ والعطاء
إنها عملية تجري على مبدأ المقايضة والتي تعتبر قانونًا من قوانين الحياة.
عن الأشياء والأمور التي جعلت مني شخص مادي بعد أن وصلت إلى حل المعادلة
وهي أن الأخذ مقرون بالعطاء، أي لن أنال شيئًا في الحياة قبل أن أعطي
وهذه المعادلة تنطبق على كل العناصر المتاحة سواء كان عطاء معنوي أو مادي…
وهذا العطاء يحمل وجهين لعملة واحدة، وجه جيد وآخر سيء
كذلك الأخذ في هذه المعادلة يمكنه أن يكون إما أخذ مادي ملموس أو أخذ معنوي عبارة عن مشاعر وأحاسيس
والأخذ أيضًا قد يكون خير أو لا خير فيه…
في النهاية كل شخص يتأثر بأمر أو بآخر مهما كانت نتيجة المعادلة
لا أحد يخرج خالي الوفاض…
كل شيء على هذا الكوكب يدخل في معادلة الأخذ والعطاء
إنها عملية تجري على مبدأ المقايضة والتي تعتبر قانونًا من قوانين الحياة.
من إصدار دار العلم والفنون للنشر والتوزيع في الأردن
للاستماع على الرواية اضغط هنا
تعليقات
إرسال تعليق